قال إبراهيم بن سعيد الجوهري،قال حدثنا يحيى بن سعيد الأموي ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، عن عمرو بن العاص أنه قال :- قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ قَالَ عَائِشَةُ قِيلَ مِنْ الرِّجَالِ قَالَ أَبُوهَا

كذب وافتراء الشيعة

الصديقة بنت الصديق

عدد الزوار

المصحف الالكتروني

أضف الى معلوماتك

بركتها رضي الله عنها ومن بركتها رضي الله عنها أنها كانت السبب في نزول بعض آيات القرآن ، من ذلك آية التيمم ، فعنها رضي الله عنها أنها استعارت من أسماء قلادة ، فهلكت أي ضاعت ( فأرسل رسول الله ناساً من أصحابه في طلبها ، فأدركتهم الصلاة فصلوا بغير وضوء ، فلما أتوا النبي شكوا ذلك إليه ، فنزلت آية التيمم ، فقال أسيد بن حضير : جزاكِ الله خيراً ، فوالله ما نزل بك أمر قط إلا جعل الله لكِ منه مخرجاً ، وجعل للمسلمين فيه بركة ) متفق عليه .

أرشيف المدونة

فذكر ان نفعت الذكرى

رمضان على الابواب

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من نكـــون

بحث هذه المدونة الإلكترونية


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تاريخ الخلافة
الدولة الإسلامية في عهد الخلافة الراشدة والأموية.الخليفة الأول أبو بكر الصديق : تم اختيار الخليفة الأول بعد محمد صلى الله عليه وسلم وهو أبو بكر الصديق عن طريق البيعة بعد نقاش دار في سقيفة بني ساعدة بين الأنصار والمهاجرين. وكانت أسبقية أبي بكر في الإسلام ومكانته عند الرسول وخصوصا اختياره لإمامة المسلمين في الصلاة من قبل الرسول أثناء مرضه أحد الإشارات التي اعتمد عليها جمع من الصحابة لتأكيد أفضلية أبي بكر، كما ذُكر في القرآن كأحد اثنين في الغار أثناء هجرته مع رسول الله إلى يثرب. وتمت البيعة له وظل في الحكم لعامين. 

الخليفة الثاني عمر بن الخطاب : عُين الخليفة الثاني عمر بن الخطاب عن طريق وصية مباشرة من أبي بكر الصديق، استمر في حكمه مدة 10 أعوام.
الخليفة الثالث عثمان بن عفان : قام عمر بعد أن طعنه أبو لؤلؤة وإحساسه بدنو أجله بتشكيل مجلس مؤلف من ستة أشخاص مرضيين من قبل [[رسول الله في الإسلام]]. على أن يتم الاختيار من بينهم بالشورى. وتمت أول ما يمكن تسميته بانتخابات ضمن المجتمع الإسلامي الوليد للاختيار بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، وأسفرت النتائج كما تقول المصادر عن العملية الاستفتائية التي قام بها عبد الرحمن بن عوف 1 2 عن تسمية عثمان بن عفان خليفة للمسلمين، واستمر في الحكم 12 عاما.

الخلافة الإسلامية عام 750 مالخليفة الرابع علي بن أبي طالب : بعد استشهاد الخليفة عثمان بن عفان في أول فتنة تشهدها الدولة الإسلامية استلم علي بن أبي طالب الخلافة بمبايعته من قبل جمع من الصحابة ليستلم بذلك دولة في حالة اضطراب شديد اضطر فيها لنقل مركز الخلافة من المدينة المنورة إلى الكوفة، ورفض والي الشام وقتها معاوية بن أبي سفيان مبايعة علي بن أبي طالب تذرعا بضرورة القصاص أولا من قتلة الخليفة عثمان مما أدى إلى فتنة بين المسلمين ومعارك بين الجانبين، واستمر علي في الحكم 5 أعوام.

الوقت من ذهب